قراءه ثانيه لإعلان الحلقه (281) وادي الدئاب الموسم العاشر

بقلم : الاستاد عيسى حجازي

وادي الذئاب اسطورة لن تتكرر

قراءه ثانيه لإعلان الحلقه 281

مرادعلمدار يعالج الظل بنفس اسلوبه
اعتقد بعد المشاهد التي ظهرت بالاعلان
ان مرادعلمدار لم يستعن باحد من رجاله
وانما اعتمد على نفسه ولم ينقذه جاهد او الرايه السوداء وانما اعتمد على خبرته وذكائه وبنى خطته على ستره مفخخه من التي صادروها وقت ارسالها للظل
مرادعلمدار انتظر حتى اصبح الظل وجها لوجه معه حتى لا يهرب وذلك باستدراجه بالحديث حتى اقترب منه تماما ...
لا وجود لجاهد وانقاذه لمراد 
في هذه الاثناء الظل يطلب من يورغين ان يذهب مع رجاله وياخذ صفيه ورهف ...
ليستطيع اخذ موافقة مراد على مشاريعه تحت الاجبار
والا لكان يورغين قد تم تقييده ايضا 
ولكن الظاهر انه ذهب قبل ان يكشف مراد عن التفخيخ
مراد يفاجئهم بانه مفخخ ويسيطر على الظل ويربط يداه ...وياخذه بالسياره وفي هذه الاثناء يطلب من جاهد ان ياخذ صفيه ورهف لمكان امن ...بعد ان كان علم بخطة الظل بأخذهم وشاهدنا جاهد يضعهم بالسياره, 
لا اعلم مشاهد القتال بعد ان امن صفيه ورهف ام ان القتال وهم معه ولكن ان دققتم بالمشهد فكانه يظهر شواهد القبور بين الاشجار فاحتمال ان القتال دار بنفس اللحظه التي تعارك الظل مع مراد وضربه على راسه,
عباس قلت من قبل سيعمل مع جاهد ولا يستغرب البعض استخدامه للمسدس لانه اصلا اتى من منطقه يضربها الارهاب فوضع طبيعي ان يجيد استخدام المسدس 
مراد لم ينس رجاله وثارهم فاخذ الظل الى مكان قبورهم ...
وهناك دار الحوار 
هل الظل استفز مراد بان قال له ان يقتله كالرجال وليس يداه مقيدتان ...ففك وثاقه 
ام ان الظل تخلص من قيده وعاجل مراد بضربه على راسه بغفله منه 
الوضع الطبيعي ان يصاب وليس ان يموت كما كتب احدهم ..
يورغين بالمقبره مع رجاله 
هل تتبعوا الظل ام ان الظل اتصل بهم 
وهل سيلحق بهم جاهد 
ام ان معركة جاهد وعباس كانت بجانب المقبره فالاعلان عادة لا يرتب احداثه 
اعتقد الظل سيهرب 
زينب في دائرة الشك رغم هجومها المسبق على اريال 
لقطة النهاية بالاعلان لا اعتقد انها ستكون نهاية الحلقه 
يوسف سيتصاعد خلافه مع فهمي حول قتل مراد وتاخره بتنفيذ المهمه.