بقلم مراد الروح
تحليل اعلان الحلقة (278) الحلقتين 29 و 30
بداية الإعلان بتهديد مراد لحراس المعبد " التاريخ القريب من هده الأراضي مليء بجتث من لم يأخدني على محمل الجد "
وعودة الظل بعد إصابته على يد مراد,كانت قوية وغير متوقعة,ومازال مصر على بناء دولته بابل ,
الظل بدأ بقتل رجال مروان حسب الاتفاق الذي تم بينهما في اللقاء السابق حينما قال له " سأدخل إلى أرضك وأقتل كل رجالك وأستولي على خط البترول والجميع يظن أننا افترقنا لكن لا أحد يعرف أصل الأمر غيرنا بعدها ستشارك في اجتماع السلام "
يوسف كوزوزادة ، عندما قال أوكتام له أنت مشروع تم تجهيزه لخدمة الوطن,و أمك زينب لكن أبوك ليس فهمي كوزوزادة ، تمت اعادة السيناريو بشكل غير مباشر ، أي كما حصل مع مراد لكن أبوه وأمه ليس من عائلة كوزوادة بل تم إدخاله الى هذه العائلة.
يوسف هو خطة بديلة وضعها أصلان في حال لم يكمل مراد مسيرته واستمرت البارونية في تركيا وكان وهاب هو من سيصبح بعد كراهنلي بارون.
حراس المعبد طلبوا من يوسف في الاجتماع ان يقتل مراد وهدا ما كان يحكيه لأبيه ,
و كارول يهدد مراد علمدار بالاعدام,
لكنه نسي أنه " ما في حدا هدد مراد وظل عايش " هل سيقتله مراد,
وأجمل كلام ختم به مراد الروح " ليس بحاجة أحد, الله وحده يكفيني".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق